المراهقة في العصر الحديث THINGS TO KNOW BEFORE YOU BUY

المراهقة في العصر الحديث Things To Know Before You Buy

المراهقة في العصر الحديث Things To Know Before You Buy

Blog Article



• شجِّعه على تكوين أصدقاء جيدين، ولا تشعره بمراقبتك أو تفرض عليه أحدًا لا يريده.

رابعا: أشياء تحدث في المدرسة مثل الأعباء الدراسية، التنمر، الرفض أو الإقصاء من قبل الأصدقاء أو زملاء الفصل، وما إلى ذلك.

الحل المقترح: من أهم أسباب السلوك المزعج عند المراهق: رغبته في تحقيق مقاصده الخاصة دون اعتبار للمصلحة العامة، والأفكار الخاطئة التي تصل لذهنه من أن المراهق هو الشخص القوي الشجاع، وهو الذي يصرع الآخرين ويأخذ حقوقه بيده لا بالحسنى، وأيضاً الإحباط والحرمان والقهر الذي يعيشه داخل الأسرة، وتقليد الآخرين والاقتداء بسلوكهم الفوضوي، والتعثر الدراسي، ومصاحبة أقران السوء.

خصائص مرحلة المراهقة تعرف مرحلة المراهقة على أنها تلك المرحلة التي يمر بها الشخص من عمر ١٨-٢٤ عاما وقد تبدأ قبل ذلك بقليل وتنتهي بعد ذلك بقليل أيضاً كما ذكرت بعض الدراسات أن مرحلة المراهقة تعد هي المرحلة الأخطر في حياة الأشخاص حيث يمر بها الفرد بتغيرات نفسية وجسدية واجتماعية تجعله غير قادر على استيعاب المرحلة بكل ما فيها من عيوب ومميزات.

ما أهم الأزمات التي يعيشها المراهقون وكيف يتعامل معها الآباء؟

مجلة الأسرة العصرية تعنى بدعم الشباب وتمكين المرأة وأسلوب الحياة. فيديو

تقول منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) إن المراهقين يشعرون في هذه المرحلة أنهم بالغون بالفعل، لكن في واقع الأمر، هم لا يزالون أطفالًا.

وفي حديثه مع موقع المسلم، يذكر الدكتور المجدوب من مظاهر وسلوكيات الفتاة المراهقة: " الاندفاع، ومحاولة إثبات الذات، والخجل من التغيرات التي حدثت في شكلها، وجنوحها لتقليد أمها في سلوكياتها، وتذبذب وتردد عواطفها، فهي تغضب بسرعة وتصفو بسرعة، وتميل لتكوين صداقات مع الجنس الآخر، وشعورها بالقلق والرهبة عند حدوث أول دورة من دورات الطمث، فهي لا تستطيع أن تناقش ما تحس به من مشكلات مع أفراد الأسرة، كما أنها لا تفهم طبيعة هذه العملية".

تجاهل الاشياء الكبيرة: إذا شعر الأهل بالشك من تصرُفات ابنهم أو ابنتهم المُراهقة من حيث شُرب الكحول أو تعاطي المُخدرات، عليهم ألّا يغضوا البصر والانتظار حتّى تًثبح المُشكلة كبيرة، بل عليهم التدخُل على الفور لحلها وللتخلُص منها مُنذ البداية.

التحرر الأسري حيث يرى المراهق أنه لم يعد بحاجة إلى الأسرة أو توجيهات الوالدين المستمرة ويسعى لاتخاذ قرارات بنفسه بغض النظر عن صحتها.

حاولا الابتعاد عن الأسئلة التي نور تكون إجاباتها "بنعم" أو "لا"، أو الأسئلة غير الواضحة وغير المباشرة، وافسحا له مجالاً للتعبير عن نفسه، ولا تستخدما ألفاظاً قد تكون جارحة دون قصد، مثل: "كان هذا خطأ" أو "ألم أنبهك لهذا الأمر من قبل؟".

ويضيف عبد الفتاح: " ابتعدي عن مواجهتها بأخطائها، أقيمي علاقات وطيدة وحميمة معها، دعمي كل تصرف إيجابي وسلوك حسن صادر عنها، أسري لها بملاحظات ولا تنصحيها على الملأ فإن (لكل فعل ردة فعل مساوٍ له في القوة ومضاد له في الاتجاه)، اقصري استخدام سلطتك في المنع على الأخطاء التي لا يمكن التجاوز عنها، واستعيني بالله وادعي لها كثيراً، ولا تدعي عليها مطلقاً، و تذكري أن الزمن جزء من العلاج".

بالإضافة إلى تحمّله مسؤوليّة الأخطاء من دون التهرّب منها، أو تحميلها لشخص آخر، واغتنامه الفرص لاتّخاذ خيارات مستنيرة والتعلّم من أخطائه. التأمّل الذاتيّ والنموّ

خصائص مرحلة المراهقة يعتبر الأهل والأسرة بشكل خاص مؤسسات اجتماعية لها دورها في التصدي لخصائص تلك المرحلة والتعامل معها بحرص وذلك من خلال عدة نصائح:

Report this page